balkaid mohamed

je suis un jeune marocain qui aime nass elghiwane c 'est pour cele que j'ai construis ce site et mon papa "WELD DERB MOULAY CHERIF" et "WELD KARIYANE CENTRALE"

dimanche, août 06, 2006

* L'histoire de nass elghiwane



Histoire de nass elghiwane

Au début de l'année 1970 cinq artistes du même quartier(Hay elmohamadi) à Casablanca la plus grand ville au Maroc,vont creés un groupe musical qui l'appelant Nass el ghiwane,qui va déclencher une des plus belles révolutions musicales au Maroc .
Ils s'appellent : Omar Sayed,Larbi Batma ,Boujmaa,Alal Yaala ,abdelaziz tahiri,mahmoud saadi,ils ont en commun de monter sur les planches du théâtre avec la troupe de Tayeb Sadiki au théâtre municipale de Casablanca. Les premiers chansons du groupe ont connu un grand sucés du faite qu'elles engendres au niveau des paroles des messages et des points de vue jamais traiter par la chanson Marocaine , et au niveau de la music Nass el ghiwane ont renverser les formes de la chanson marocaine par marocaine par la remise à l'honneur des rythmes et des formes d'origine populaire ils ont en quelque sort redonner vie à la music folklorique marocaine, avec des mots simples ,sur des rythmes élémentaires et des instruments surgis des tréprofonds du patrimoine (les tambourins, le"sentir" un instrument à cordes faites avec des intestins de chameau rendant une mélodie de basse, le Binjo , les tantams).Tout cela au service des chansons :( Sinya,ellah ya mollana, ya bani insane , elhal, mahmouma, ….) ,Autant de compleints sur le mal –être de l’homme, sa profonte solitude et le désespoir qui est son lot, la torture,la misére …des paroles qui ont fait mouche.C’est peut de parler de réussite. Ce fut un triomphe. A preuve, les mouvements de vente frénétique des disques de Nass el ghiwane qui s’en sont suivis.
Les Ghiwanes ont atteint les cotes françaises et c’est l’olympia qui leur ouvre les bras, devant 400.000 spectateurs, pour Larbi Batma c’est la plus grande réussite dans l’histoire de N.G ils ont non seulement convaincu, mais conquiri. Leur titre (ALHAL), (situation) véritable plaidoyante contre l’opprétion et la torture, recueille tous les suffrages.
Le groupe vole sucée entriomphes mais garde la tète froide.égal à lui-même, il demeure fidèle à ses valeurs et repousse rageusement les sirènes tentatrices. Pas de génuflexions, pas de compromission, tel est le mot d’ordre au quel tous se plient.

samedi, août 05, 2006

* الظاهرة الغيوانيــة


الفنون بوجه عام تلعب دورا أساسيا في تهذيب النفس الإنسانية وتنمية الإحساس بالجمال، ورفع مستوى تذوقه، وكذلك الارتقاء به إلى درجات أعلى من الثقافة ورهافة الحس. والموسيقى منذ أن نشأت كظاهرة للفطرة طبيعية حتى وصلت إلى ما وصلت إليه من العلم والتقنية والإبداع، كانت مصاحبة للوجود الإنساني خلال مراحل تطوره، ومعبرة عنه من جيل إلى جيل، وتأتي الموسيقى باعتبارها لغة في مركز الصدارة بين الفنون الأخرى، لأنها أسمى اللغات التي يتخاطب بها الناس، لغة سريعة النفاذ إلى الوجدان والعواطف، لها قوة تعبيرية تصل إلى أعماق النفس، وتأثير سحري لا يتوافر في أي فن آخر.
وبالمغرب أنبأت الظاهرة الغيوانية بالشيء الكثير... أنبأت بإحياء الغناء الجماعي بزخم كبير... وأنبأت بالإصرار على السير في تشييد عالم تتناغم فيه الأشياء والأقوال والناس، وأنبأت بخطاب يعلن عن موت التواصل الشفاف، ومن ثمة أعطت مكانة مرموقة للمتلقي المتعدد، فكان النص الغيواني متعددا وجامعا. متعددا من حيث التأويلات الممكنة وفق العوامل الممكنة غير المتحققة، ومتعددا من حيث انكشاف النص الغيواني عن النصوص المكونة له.
لقد كانت الظاهرة ظاهرة ثقافية عميقة ارتبطت بمجمل التحولات الفكرية والفنية والاجتماعية والسياسية التي أفرزتها الفترة الممتدة من 1965 إلى ,1972 وما أنبأت به ظاهرة ناس الغيوان لا ينفصل عما أنبأت به الشروط العامة التي أطرت مجمل الممارسات في تلك الحقبة.
التجربة الغيوانية تحكمت فيها عوامل خارجية وداخلية، عوامل ترتبط بالخبرة، بالجانب الصوتي والتطويري للغة، وبالمعرفة الدقيقة بعلم الموسيقى، وتربط بعدم مواكبة المختصين للأغنية، بما هو نشاط لغوي ـ موسيقي بالتقويم والتصحيح والإنضاج (1).

عوامل نشوء ظاهرة ''ناس الغيوان''

بروز الظاهرة يعود إلى حد ما إلى نجاح الأغنية الشعبية، وذلك بفضل الآخر الذي أضفى على ميراثه البدوي والتقليدي قيمة جديدة، ويعود أيضا إلى النظرة المتعاطفة لمجموعة من الفنانين الأجانب، الذين لم يتوقفوا لحظة عن توجيه الاهتمام لذلك التراث الفني المحلي، كما يعود إلى تصور المجموعة التي تمتلكها بعض هذه التشكيلات، وهو التصور الذي يعتبر ثاتبا من ثوابت الأغنية الشعبية، وقد تأثرت الأغنية الغيوانية بالمحيط العام للأغنية في العالم، الشعبية منها، التي جاءت في سياق تصاعدي كجواب على ضرورة ملء الأغنية بمفجرات شعبية تتناسق وآلام ومطامح الخط الصعودي للإنسان، وتتجاوب مع عصر يقبر أعاصير الظلام.
يذهب بوجمعة زوليف ومحمد الدرنوني إلى تسمية ناس الغيوان بـ''الدراويش الجدد''، وناس الغيوان هو الترجمة المطابقة لأهل التجوال، التي تفسر بشكل إيجابي بتوابع المغامرة والتسكع والغناء والاحتفال... في وسط المسرح ذاته الذي انبثق منه ناس الغيوان وقالوا بالاتباع فيه: إن بعض الأفراد من المجموعة وقد كانوا ملتفين حول الطيب الصديقي منذ ,1967 الذي كان حينئذ مدير المسرح البلدي بالبيضاء... شاركوا في مسرحيات ذاع صيتها كمسرحية ''الحراز'' و''سيدي عبد الرحمان المجذوب'' أو ''مقامات بديع الزمان الهمداني'' وشارك إلى جانبهم بعض أفراد مجموعة ''جيل جيلالة''.
أدخل ناس الغيوان للتراث الموسيقي المغربي، الذي تبدو أشكاله متوزعة بطريقة تقليدية بحسب الفئات أوا لفئات العرقية/الثقافية، تقلبات شكلية طالت الأشكال العربية الأندلسية أو المصرية/الشرقية، والأشكال الزنجية الإفريقية من جهة أخرى، وثارت الأغنية الغيوانية أساسا ضد الشكلين السائدين للأغنية الوطنية: الأغنية العصرية التي تستوحي الشرق (المشرق)، التي هي بمثابة تحول ماسخ يمارسه تغريب الأشكال العربية، خاصة منها المصرية/اللبنانية، كما تمارسه الأشكال الغربية بصفة خاصة، وهي الأشكال التي كانت تجربتها بئيسة، والشيء نفسه يقال بالنسبة لعصرنة الآلات الموسيقية
الأغنية الغيوانية: نماذج تقريبية

الأشعار والموسيقى: إن التوفيق الذي مارسته المجموعة للأدوات الفنية المتباينة لا يمكن أن يتصور بمعزل عن ''التوليف'' الذي مارسه الفنانون التشكيليون من جهة، ومن جهة أخرى، فإن النص الشعبي يمارس في هذا المجال تأثيرا على الاختيار الموسيقي الذي ينتج عنه تطابق بين بعض الموضوعات الشعرية والموضوعات الموسيقية أو الأنغام، وقد استطاعت المجموعة تطوير واستغلال الإرث الموسيقى في مجالات متعددة، من بينها: >الموضوعات الدينية الصوفية التي تأتي بأنغام وإيقاعات مطابقة: النغم الكناوي والحضرة العيساوية (إيقاع وموسيقى الجدبة) والأمثلة المجسدة لذلك أغنية ''الله يا مولانا الله'' ,1972 وأغنية'' غير خدوني'' ''1974 ـ موضوعات ''اللطفية'' التي تتلاءم مع الأنغام العربية الأندلسية، وهي حالة أغنية ''مزين امديحك'' وأغنية ''حن واشفق'' 1976 ـ 1977 ـ الموضوعات التي تتخذ ملامح تشدها إلى العروبة وهي في أغلبها مسندة بأنغام من الجنوب، وهي حالة أغنية ''حمودة'' ,1974 وأغنية ''النادي أنا'' 1976 وأغنية ''ضايعين'' 1977 ـ الموضوعات التي هي ذات مضمون نوسطالجي (الحنين إلى مسقط الراس) تغنى في أغلب الأحيان بأنغام ''العيطة'' كأغنية ''فين غادي بيا أخويا'' والصينية'' 1971 ـ 1973 و''الحصادة'' 1974 ـ 1975 و''الشمس الطالعة'' .1977
نماذج تقريبية: وللتقريب نطرح نماذج يستدعى فيها المجذوب الذي كانت نصوصه تعبيرا ذاتيا عن همومه التي ترجع إلى أسس موضوعية، استغلها الغيوان للتعبير بها عن حالات اجتماعية تتفاوت ضراوتها مع تباين بسيط في الألفاظ:
المجذوب: قلبي تقطع بالماس ماجابر انلوحو
من كان كواي للناس يصبر لكيات روحو
الغيوان: قلبي تقطع بالماس ما جابر انلوحو
من كان كواي للناس صار كيا لروحو
المجدوب: يا قلب نكويك بالنار وإذا بريت نزيدك
يا قلب خلفتي لي العار وتريد من لا يريدك
الغيوان: يا قلب نكويك بالنار ويلا بردتي نزيدك
يا قلب خلفتي لي العار وتريد من لا يريدك
والملاحظ أن هناك تنويعات لفظية لا تقل دلالة عن الجو العام الذي احتوى رباعيات المجذوب، والتأطير الذي طبع الرباعيات يمزج بين التساؤلات عن الأمل، والأمل المجسد كواقع والنقيض الجاثم على أحشاء الغيوان
المجذوب: قلبي جا بين المعلم والزبرة
والحداد مشوم ما يشفق عليه
يردف له الضربة على الضربة
وإذا برد زاد النار عليه
الغيوان: قلبي جا بين ايدين حداد
حداد ما يرحم ما يشفق عليه
ينزل الضربة على الضربة
وإلا برد زاد النار عليه.

القضية الفلسطينية والرؤية الغيوانية:

ما بين سنتي 1973 ـ 1974 غنت مجموعة جيل جيلالة ''القدس'' ومجموعة ناس الغيوان ثلاثية فلسطينية تتكون من ''مزين امديحك'' و''يا صاح'' و''غير خدوني'' وغنت لمشاهب ''بين الكديات''، ولقد اتسمت هذه الإنتاجات المتزامنة بطغيان الطابع الرومانسي، الذي يستقطبه الحس الديني والتعاطف الصوفي مع القضية، فالغيوان طرحوا القضية في إطار رومانسي ـ صوفي بين الأمل واليأس، والاستجابة والتحدي:
مولانا صرختو قريبة لعلم ماراد بين حرف الكاف والنون
ويرد الراشية جديدة
سيدي ما تضرك عليه المكنون
والله إلا بغا ينطق لكون الحجار الصامتة تتكلم.
والله إلا بغا يصدق لكون العبد في صدفة يغنيه.
وفي أغنية يا ''صاح'' يقدم نص الغيوان الإنسان العربي الفلسطيني في قمة العزلة يواجه مصيره لوحده، ولكن النص يقدم لهذه الوضعية بابتهال إنسان ينطق بنفس ضمير المتكلم، قد يكون الإنسان الفلسطيني منظورا إليه بعين مغربية غيوانية.
يا صاح راني وسط الحملة ورخيت الشملا ومافات الحملا
إلا تفاجا الضباب الداير بينا يا هلي وصلح الوقت
وصار علمنا واقف على دربنا يا هلي
اليوم نصبغو دارنا بالبيض
وينا وينا شاوروا علي
أولفي والدنيا ما تدوم.
بكاو حتى عياو بالدمع نجالي
حالي تبدل حالو هذا حوال
والعديان فجنابي كلها يشالي
شي سالب عقلي شي عجبو الحال
وأنا وسط الحملة وحدي نلالي
أما الأغنية الثالثة من الثلاثية فهي أغنية ''غير خدوني''، تضع القضية الفلسطينية بين يدي الإنسان ليكتب قدره بالدم ويقرر مصيره بالاستشهاد:
غير خدوني لله خدوني قلبي جابين يد الحداد
ينزل الضربة على الضربة ويلا برد زاد النار عليه
سيل سيل بالدم المغدور الدم المغدور ما نسلم فيه
حق المظلوم أنا ماندوزو يا طاعني من الخلف
موت واحدة هي غير خدوني.
هنا تبشير بالنصر في كليته بوعي مضاد مكتسب من تجارب الواقع المحلي والقومي والعالمي المزامن للنص، فعلى الصعيد القومي مازال الحاكم الحداد المتمسك بمفهومه للسلطة ـ النار ـ المطرقة ـ في علاقته بالمحكومين ـ الرعايا، والدم الغدور على الساحة القومية والفلسطينية له لون واحد وألم واحد... والطعنة من الخلف (الخيانة) لا يجهلها أي عربي من جيل النكبة أو جيل الهزيمة، وعلى الصعيد العالمي تكتسب أسطورة الدم واقعيتها وعليتها من تجربة شعب ''فيتنام''، الذي قابل باستشهاد أسطورة التكنولوجيا الأمريكية.
وفي سنة 1977 ظهرت للغيوان ثلاثية أخرى يمكن الاصطلاح عليها بالثلاثية القومية، وهي مشتملة على الأغاني التالية: ''نرجاكانا'' و''ضايعين'' ''الشمس الطالعة''، وهذه الفترة عرفت بمرحلة التراجع والردة، وقد كان صلح ''كامب ديفيد'' و''مجزرة تل الزعتر'' و''النزيف اللبناني'' أهم علامات الردة في هذه المرحلة، في سنة ,1980 أصر الغيوان ومجموعة ''لمشاهب'' كل على حدة أغنيتين عن فلسطين، الأولى بعنوان ''القسم'' والثانية ''فلسطين'' كانت خطابا سياسيا مباشرا يستمد رؤيته من القناعات العامة عند النخبة المسيسة في العالم العربي...
تبقى ناس الغيوان إحدى المجموعات المعبرة عن هموم الأمة، وعن فئات من المجتمع المغربي، تناهض جهاز المتطلبات، ونتساءل مع حنون مبارك إلى أي حد يعتبر إنتاج الغيوان شعبيا؟ أعتقد أنه لا يمكن بصفة قطعية إغفال محاولة التأصيل الغيوانية الشعبية المغربية في إحيائها لتراث شفهي، وموسيقى مقموع وفي طابعها الرافض... وتبقى الظاهرة الغيوانية إنهاضا للأغنية الشعبية الحقة ومدا لها بدماء تسكب عليها حرارة التلاحم مع الجماهير، فناس الغيوان عملة صعبة ملك لكل المغاربة.

* biographie de omar sayed


Omar Essayed
Le timonier Ami d’enfance de Boujmiî et Allal, Omar est le métronome du groupe, et principal garant de la continuité de la légende Nass el Ghiwane. Il a longtemps été le seul à supporter les contingences logistiques et organisationnelles indispensables à la vie de la formation. Sa patience et son sens aigu de la diplomatie ont permis au groupe de survivre aux années de plomb. Tout cela, bien entendu, ne réduit en rien sa position artistique dans le groupe. Sa voix puissante donnait et donne toujours du corps aux compositions des Ghiwane, son humour fin et acide apportait et apporte encore du sel aux textes du groupe, même les plus graves et les plus militants. Preuve d’intelligence, mais surtout de modestie, son sens inné de L’autodérision.

* biographie de l3arbi batma


Laarbi Batma
L’homme qui fit de sa tristesse un métier "Ouallat l’hmoum hérfti" (les soucis sont devenus mon métier). Cet extrait de Megouani résume bien la vie de feu Laarbi Batma. Né en 1948 à Oulad bouziri dans la Chaouia. Très jeune, il prit conscience de la beauté de sa voix… sans jamais lui donner trop d’importance. Son enfance et adolescence mouvementées (violence, séparations, délinquance) a développé chez lui une sensibilité rare, qui s’est vite transformée en colère contre l’injustice sous toutes ses formes. Sa rencontre avec celui qui deviendra son alter ego, Boujmiî, au théâtre municipal, lui donna confiance en sa créativité, et fit de lui cet être exceptionnel qu’il devint. Emporté à 50 ans par un cancer, son autobiographie, Arrahil, est aujourd’hui un best seller.

* biographie de allal


Allal Yaâla
La sagesse du silence, Allal Yâla, l’homme au banjo, est incontestablement, un précurseur de ce que L’on appelle aujourd’hui la world music. Modeste, silencieux, son talent est inépuisable et sa présence sur scène, lumineuse. Né en 1939 à karian jedid Derb Moulay Cherif (Casa), Allal avait pour père un maître du "bendir" originaire de la région de Taroudant, plus précisément de la tribu des Houara. "L’homme orchestre", comme se plaisait à l’appeler feu Laarbi, a appris la musique tout seul, en parfait autodidacte. Il l’enseignait même aux enfants du quartier, sans connaître une seul note de solfège ! Taciturne, il lui arrivait souvent, lors des tournées, de ne pas piper un mot pendant plus de quinze jours. Inutile de chercher à lui parler d’autre chose que de musique et de transe. Par contre, mettez-lui un instrument à corde ou n importe quel instrument entre les mains, et vous verrez briller tout son génie…

* biographie de boujmi3 (boujemaa)


Boujemâa Ahguir, dit Boujmiî"
Le frère, le père, et l’ami" De ma vie, je n’ai connu un homme semblable à Boujmiî. Il était le frère, le père, et l’ami (…) Tout le monde l’aimait, et appréciait sa compagnie (…) D’une grande culture (…), amoureux du beau verbe, de la poésie autant classique que dialectale, il écrivait des pièces de théâtre, composait des chansons, récitait de mémoire un nombre incroyable d’adages populaires. Ces origines sahraouies aidant, il était passé maître dans la poésie Hassania… Sa belle voix aiguë titillait les sens (…) Une voix qui portait dans ses vibrations les dunes de sable, la spontanéité de l’homme bleu, et le sentiment de liberté incomparable que procure la transhumance (…) A l’apogée de sa créativité, il vivait l’avenir comme d’autres vivaient le présent (…) Il rêvait d’un foyer accueillant, et d’amour (…) Deux mots étaient une constante dans son discours : Lemhabba (l’amour) et l’khir (la bonté). (…) On les retrouve dans tout ce qu’il a écrit." Extrait de Errahil, autobiographie de Laarbi Batma .

* photo de l3arbi batma

* photo de omar sayed

* photo de boujmi3 (boujm3a)

* photo de allal yalla

* photo de pakou